من أنا

صورتي
Assalam Alaikum I’m M.k the owner of the M.k Design .You will get more information about it through the blog. I think that what makes me special and different is my way in doing the things I made or write from my mind and doing them by my hands. Through my design, I like to use drawings and writing with some taste and inspiration. I’m sure that you will enjoy being in this blog. See you around through M.k Design blog. السلام عليكم أنا إم. كاي مدير شركة إم كاي ديزاين .وسوف تتعرفون أكثر عنها من خلال المدونة. تتميز تصاميمي بجمعها بين الكتابة ، والرسم والاختيار الإلهامي الذي يتناسب مع كافة الأذواق والأعمار.بإمكانك رؤية تصاميمي وكتاباتي عبر مدونتي (فكونوا دوما بالجوار).

الأحد، 19 ديسمبر 2010

حاول العثور على نوع عينيك لترى هل صحيح ما يقال عنك؟

حاول العثور على نوع عينيك لترى هل صحيح ما يقال عنك؟

العيون البشرية انواع، وهناك من يفهون لغة العيون بمجرد النظر اليها، ليعرفوا اي شخص هو صاحبها!!
هذه مجموعة لا بأس بها من تعريفات العيون

العين الناعسة:
هي الخجولة التي لا خبث فيها ولا دهاء ولا غباء، تعبر عن الإستسلام والرضوخ والطيبة، وتدل على اللامبالاة والسكون السلبي وقبول الأمر الواقع بلا جدال.

العين المخدرة:
فهي عين تائهة حائرة حزينة ترتسم عليها علامات الأرق، وتدل على أن صاحبها يهزم بلا مقاومة، ولا يعتمد عليه مطلقاً لأنه يضر أكثر مما ينفع.

العين الثعلبية:
فيها دهاء ومكر ولؤم، وكأنها عين صقر يوشك أن ينقض على فريسته، وتدل على ذكاء ممزوج بدهاء، وصاحبها شعلة نشاط يركن إليه في الأعمال الخطيرة التي تتطلب حسن تصرف، وهو شخص جامد لا يعرف المجاملات.

العين النمرية أو الصارمة:
وكأنها مختبئة وتحيط بها هالة قاتمة تنظر بترقب وحدة غامضة، تدل على أن صاحبها إما حاقد ومعقد نفسياً من كثرة الهموم، أو مظلوم لا يملك قوة ترد عنه الظلم ومغلوب على أمره العين الغائرة يكون صاحبها ثابتاً في نظرته، لابسمة فيها ولا حزن بل الصرامة وعدم الإنكسار والثقة القوية بالنفس، وتدل على الجدية في العمل والدقة وعدم المجاملة.


العين الطيبة:
فهي أجمل العيون وأكثرها راحة، تنطق بالصفاء والنقاء والوفاء، وتدل على طيبة قلب صاحبها وثقته وحسن ظنه ونقاء سريرته، وصاحبها يتعب في حياته لأنه يثق في كل الناس، وهو عاقل ينشد المثالية ويحب الهدوء و السلام.

العين الضاحكة:
هي الصافية المبتسمة كأنها عيون طفل، تتسم بالبريق وتدل على نقاء النفس والمحبة والقبول صاحبها قليل الهم سعيد الحال مرهف الحس محبوب من الكل.

العين الصفراء:
هي العين الباهته الممزوجة بصفرة وغشاوة ، غير مركزة في نظراتها، وكأن صاحبها مصاب بمرض كبدي أو في العين نفسها وذلك بما اكتسب من ملامح الحسد واللؤم، ولايفسح مجالاً للتفاهم ويحمل غلاً ،لذا نقول على من يحمل مثل هذه الصفات إنسان صفراوي.

العيون الجريئة:
هي متسعة الحدقة، ثابتة النظرة ،قوية، وتدل على الإنطلاق والتحرر مع طيبة القلب، صاحبها شجاع، ونادراً ماترتع عيناه أثناء الكلام، يحب المزاح، مخلص لمن يحبه ويقسى على من يعاديه.

العين الشريرة:
هي جاحظة غير مستقرة، تعلوها مسحة الكبر والتعالي وتدل على عقدة النقص، صاحبها أسود القلب لايرحم، وهو في الحقيقة جبان ولا يؤتمن، معقد وحقود.

العيون المنكسرة:
هي كثيرة الحركة والإلتفات، فتدل على كثرة اللمز والغمز، تترجم ما يجول بخاطر صاحبها وما يضمره من استخفاف لمن ينظر إليه، وهو يفتقد الشجاعة ويمتلك الأنانية والتعالي والسخف العين الغمازة هي العين المغمضة أغلب الأحيان عليها مسحة حزن وندم لحرمان أو تأنيب ضمير ولوعة في النفس على فقدان شيء غالي، فالإحساس بالذنب يكسر العين.

العين البريئة:
فيها ثبات مع صفاء الحدقة وابتسامة المنظر مع البراءة المتمثلة في الشكل العام وتشعر بمحبة صاحبها والإطمئنان إليه، وتدل على طيبة قلبة، وفي بعض الأحيان يكون ساذجاً مما يسهل الضحك عليه من قبل المخادعين

العين الحنونة :
كأنها عين أم حنون على طفلها ، فيها مسحة الشفقة والرحمة ورقة الإحساس، وفيها شفافية وتدل على الصدق والإخلاص والحب الصافي، وعلى الحرص والإيثار والتضحية، تطمئن القلب وتفرح النفس وتزرع الثقة.

العيون الجاحظة:
فيها جحوظ خفيف ترتسم فيها علامات الحيرة والبلادة وابتسامة بلهاء مع تحرك الجفون بارتعاشة مرتجفة تدل على ضعف صاحبها وبلادته، مع مكر بلا بصيرة وتقلب وحيرة العين البلهاء تعبر عن ثورة أو خوف أو إعجاب، فهذا الجحوظ يعبر عن مشاهدة أو سماع شيء مثير حزناً أو فرحاً، وتدل على أن صاحبها مفرط الحساسية تجاه ما يراه، ولا يجد وسيلة للتعبير إلا عينيه، فهو طيب لا يعرف الخبث ولا اللؤم.


النظر أثناء الكلام إلى جهة الأعلى لليسار:
يعني أن الإنسان يعبر عن صور داخلية في الذاكرة ،

وإن كان يتكلم وعيناه تزيغان لجهة اليمين للأعلى فهو ينشئ صوراً داخلية ويركبها ولم يسبق له أن رآها

أما إن كانت عيناه تتجهان لجهة اليسار مباشرة فهو ينشي كلاماً لم يسبق أن سمعه

وإن نظر لجهة اليمين للأسفل فهو يتحدث عن إحساس داخلي ومشاعر داخلية

وإن نظر لجهة اليسار من الأسفل فهو يستمتع إلى نفسه ويحدثها في داخله كمن يقرأ مع نفسه مثلاً .

هذا في حالة الإنسان العادي

أما الإنسان الأعسر

فهو عكس ما ذكر تماماً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق